بالرغم من انشغالاتها ومسؤولياتها كأم وسيدة أعمال بالخصوص، تمكنت نادية عطية من الحفاظ على تعلقها وشغفها وحبها للعمل الإنساني والجمعوي الذي انخرطت فيه منذ صغرها.