توالت مظاهر العنف وحرق مباني عامة وممتلكات خاصة في بعض المدن الفرنسية نتيجة مقتل شاب في السابعة عشر من عمره من طرف الشرطة. هذا الحدث فجر أزمة سياسة وضعت الرئيس إيمانويل ماكرون في وضع سياسي حرج.