انتقل مركز وباء كورونا المستجد من الصين إلى إيران وحط الرحال في أوروبا، بعد المحنة الإيطالية التي أرغمت السلطات على فرض حجر صحي على كامل البلاد، جاء الدور على الدول الأوروبية الأخرى مثل فرنسا التي اتخذت قرارات حاسمة وغير مسبوقة من أجل الحد من انتشار وباء كورونا