تثير مجموعة مهمة لمراكز طبية في جنوب إفريقيا جدلا بعد اعترافها بأن الطبيب ووتر باسون الذي يلقب ب"دكتور الموت" لدوره السيء في نظام الفصل العنصري، يعمل في اثنتين من عياداتها