منذ بداية العام 2020، توالت الكوارث الطبيعية والموسمية في رواندا، مخلفة أضرارا بشرية ومادية مدمرة.
وبين الفيضانات والانهيارات الأرضية والأمطار الغزيرة والعواصف ضربت هذه الأحداث المناخية القاسية هذا البلد الواقع في "مفترق طرق" العديد من التأثيرات البيئية