يتوجه الإكوادوريون الى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في انتخابات عامة يتنافس فيها اليمين واليسار، في أجواء يطغى عليها بشكل واضح سياق الأزمة الاقتصادية التي تفاقمت بسبب الوباء.