ستعيد ملايين الفرنسيين اليوم قسما من حرية الحركة والتنقل لكن في ظل مخاوف من موجة ثانية و في وقت ما فتئت الحكومة تشدد على ضرورة توخي الحذر والالتزام بالقواعد الاحترازية المعمول بها منذ 17 مارس الماضي في مواجهة جائحة كرون.