تعيش الدنمارك، التلميذ النجيب الذي أبلى البلاء الحسن خلال الموجة الأولى من جائحة كوفيد تسعة عشر، هذه الأيام أوقاتا عصيبة بسبب تفشي الإصابات التي طالت حتى الفولكتينغ، البرلمان الدنماركي، والتي لم يسلم من سهامها عدد من النواب كما الوزراء.