في جيبوتي، الآثار الناجمة عن الجائحة تمتد لتشمل قطاعات اقتصادية عديدة من قبيل السياحة والفندقة والنقل والتجارة الصغيرة. والجهود الحكومية، بالشراكة مع وكالات أممية، متواصلة لاحتواء تداعيات الوباء.