لم تعد الرياضة تقتصر على الترفيه أو النشاط البدني، بل أصبحت صناعة مستقلة بذاتها، تخلق الثروة ومناصب الشغل، وهو ما يستحق أن يدرج في صياغة النموذج التنموي للمغرب