تظهر دراسات رأي أنجزت على بعد أقل من سنة من موعد الانتخابات الرئاسية، أن الفرنسيين منقسمون هذه المرة بين من يريد أن يعاقب إيمانويل ماكرون ومن يريد أن يتصدى لمارين لوبين.