"لاميتاد ديل موندو” بكيتو ..أو عندما يلتقي الشمال والجنوب
آراء و حوارات - 25 مايو, 2022 - 09:00
إذا كان خط الاستواء ليس في نهاية المطاف سوى خطا وهميا يلتف حول الكرة الأرضية أفقيا يقسم شمالها عن جنوبها، ففي الاكوادور، وتحديدا بعاصمتها كيتو حيث تنتصب معلمة “لا ميتاد ديل موندو” (منتصف العالم) يجد السياح متعة خاصة وهم يجربون القفر فوق خط أصفر، فتارة هم من أصحاب الشمال وتارة أخرى هم من أهل الجنوب، وهناك من يختار أن يجعل رجلا في الشمال وأخرى في الجنوب، على سبيل التسلية ليس إلا