ما أن تنفست الاقتصادات الرئيسية بأمريكا الجنوبية الصعداء بعد جائحة مازالت تداعياتها قائمة حتى عاد شبح التضخم لبعث الخوف من جديد في سياق الحرب في أوكرانيا وصعوبات الحصول على الإمدادات من الأسواق العالمية