يبدو أن العمل "عن بعد" في كينيا لا يزال "بعيدا" عن تقدير غالبية العمال والموظفين في هذا البلد. ويذهب هؤلاء "أبعد" من ذلك حين يعتبرون هذه الصيغة في العمل ليست منتجة وغير فعالة.