.لا زال غضب الطبيعة يرخي بظلاله على بلجيكا، بعد الفيضانات المميتة التي شهدتها البلاد منذ عشرة أيام، والتي أودت بحياة نحو سبعة وثلاثين شخصا وخلفت أضراراً جسيمة همت العديد من المنشآت والبنيات التحتية