تتساءل الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية حول الأسباب الحقيقية التي تمنع الرئيس إيمانويل ماكرون من التعليق على صعود نجم الإعلامي إريك زمور، ومحاولة دحض أفكاره التي تخيم حاليا على المشهد السياسي