اشتعل جدل صاخب في فرنسا بعد أن نشرت الكنيسة الفرنسية تقريرا رسميا يدعى تقرير "سوفي"، يظهر فيه حجم الانتهاكات الجنسية التي تعرض لها قصر من طرف رجال الدين تحت صمت مطبق ونوع من التواطؤ من طرف بعض القيادات الدينية