بعد اجتماعهم افتراضيا في قمة استثنائية، لبحث الأزمة الأوكرانية، اتفق قادة حلف شمال الأطلسي، على نشر وحدات من قوة الرد التابعة له، وذلك لأول مرة في إطار الدفاع الجماعي.