فجرت الأزمة الروسية الأوكرانية جدلا صاخبا حول إشكالية الهجرة واللجوء في أوروبا، حيث ارتفعت أصوات تطالب بفتح الحدود للهجرة من أوكرانيا بحجة لون بشرتها وخلفياتها المسيحية وغلقها إمام اللاجئين القادمين من الشرق الأوسط وإفريقيا