مع انطلاق اليوم الوطني الاحتجاجي السادس والإضرابات المفتوحة التي قررتها المركزيات النقابة، هناك تخوف لدى الحكومة الفرنسية من أن تتعقد هذه الأزمة بسبب تقارب وتشابك المشاكل الاجتماعية.