في هذا الديوان الصادر عن منشورات المتوسط بإيطاليا، لا تكتفي اللغة بالإنصات إلى العالم فحسب، بل إلى داخلها أيضاً، لتنطق بما يريد الجسد قوله في حالاته المتقلبة.