اعتادت العاصمة الاقتصادية بعد استقبالها لمناسبة عيد الأضحى ، أن تهدأ قليلا من حركيتها التجارية والاجتماعية وصخبها ، وهو التقليد الذي لم تحد عنه هذه السنة ، التي تزامن فيها العيد مع فصل الصيف ، لكن الذي اختلف هذا العام هو تقيد الساكنة أكثر بأجواء القلق جراء العودة القوية للجائحة، دون أن يحجب ذلك الأمل البسام الذي يبدو في الأفق.