يختتم النقيب محمد الصديقي حديثه لـ" حكايات وحكايات"، باستعادة انتخابه نقيبا للمحامين بالرباط دون أن يتقدم لمنافسته مرشح ثان، كما يستحضر تجربة هيئة التحكيم المستقلة التي سبقت هيئة الإنصاف والمصالحة التي كان عضوا فيها، ثم كيف كلفه عبدالرحمن اليوسفي بخلافته في إدارة جريدة " الاتحاد الاشتراكي"، وصولا إلى تعيينه قاضيا بالمجلس الدستوري.