جاء الرفع من الأجور ومواجهة ارتفاع الأسعار وتحسين القدرة الشرائية للشغيلة على رأس شعارات النقابات في عيد الشغل هذا العام في المغرب. في فاتح ماي الذي يشكل محطة لتسليط الضوء على وضعية الطبقة العاملة المطالِبة بتحصين المكتسبات وتجويدها وتحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية، وهو مناسبة أخرى لتأكيد الشغيلة أيضا على انخراطها الدائم في التنمية الشاملة في بلادنا. فماذا تحقق للطبقة العاملة المغربية؟ وما أبرز المطالب الأُخرى المُلحة وذات الأولوية؟ وكيف تُدبّر الحكومة ملف الحوار الاجتماعي؟

محاور ضمن أخرى ناقشها يونس الشيخ مع كل من اليوم مع كل من يوسف علاكوش، عضو لجنة الحوار المركزي بالاتحاد العام للشغالين بالمغرب، وحليمة الشويكة، نائبة الأمين العام للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، وعلي الغنبوري، مدير البرامج بمرصد العمل الحكومي.