قد تنقلب بعض القضايا بسبب شهادة الزور، فتتحول حياة بعض الأبرياء إلى جحيم، لكن الشخص الذي أدلى بشهادة الزور يظل بلا ضمير، وبعيد عن الأخلاق والقيم.