بعد عجز قياسي في 2021، سجل الميزان التجاري في فرنسا تراجعا تاريخيا جديدا في 2022، متأثرا بأسعار الطاقة في حين سجلت الخدمات فائضا غير مسبوق بفضل قطاعي السياحة والنقل