قال الموقع الإخباري "مغرب ايميرجون" وموقع "راديو ام" المرتبط به في بيان أنهما تعرضا لـ"حجب سياسي" في الجزائر، حيث لم يعد بإمكان القراء النفاذ إلى صفحاتهما.