لولا أن الحرب الروسية- الأوكرانية تطغى على مخاوف العالم لكانت العلاقات الأوربية- الإفريقية والفرنسية- الإفريقية على الخصوص في صلب اهتمامته حاليا، نظرا لنوعية التطورات التي تعرفها بعض المناطق مثل منطقة الساحل