إذا كان هناك من موضوع يستأثر باهتمام بلدان الشمال الأوروبي، فسيكون بالتأكيد هو فيروس كوفيد-19 الذي يبدو أنه أحدث شرخا في هذ التكتل الذي اعتاد فيما مضى على التفاعل مع الأحداث بشكل موحد.