أزمة الرقائق الإلكترونية الحادة دفعت العديد من شركات السيارات العالمية إلى التخلي عن توفير خدمات كانت تميّز مركباتها بالتكنولوجياوالرفاهية، والتي لطالما كانت مثار تنافس بين المنتجين على مدار السنوات الماضية.